وكما جاء في المقدمة لست في حاجة إلى أن أذكرالدوافع التي دفعتني إلى هذا النوع من التأليف. فقدذكرت ذلك في مقدمة الجزء الأول حيث ذكرت أنالوعي بأهمية تجار..
إن كتابة السيرة الذاتية تقليد مألوف دأب عليه كثير من المثقفين الأعلام، ذوي الإنتاج الغزير و الصيت الذائع، ومن المناضلين الجمعويين المشهود لهم بمساهمات..