قرأت رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام مستغانمي وأنا جالس أمام بركة السباحة في فندق سامرلاند في بيروت
بعد أن فرغت من قراءة الرواية، خرجت لي أحلام من تحت الم..
ما من قصة حب إلا و تبدأ بحركة موسيقية ، قائد الأوركسترا فيها ليس قلبك، إنما القدر الذي يخفي عنك عصاه . بها يقودك نحو سلم موسيقي لا درج له، مادمت لا تم..