"رأسك خشن يا صالح الزوفري، يا وليد البراريك مثل أحجار الوديان... ماذا يا صالح، يا آخر سلالة بين هلال، أيها القمح البليوني، بدأت تتفسخ مرغماً، وتسقط من..
في هذه الرواية يخوض «الحسين» بطل ذلك العمل رحلة هجرة داخلية، يهاجر فيها من نفسه إلى نفسه الجديدة، ويهجر فيها كل ما عرفه عن كونه السابق، نجد هنا محاولا..
مريم أيتها الحبيبة المنسية وسط ضجيج المدن الهاربة واختلالات الرجال الغامضين، لا تقنطي، فالمدينة التي تعارفنا فيها لأول مرة لم تتخل عن وجهينا ولن تخون ..