أنا احب ذاتي علم وفن محبة الذات
كم من الحُبّ تحمل تجاه ذاتك؟ لا أتكلّم عن الحُبّ النرجسي "ألستُ رائعاً"، بل عن الاحترام الأساسي للذات الذي يُمدّك بالقوة، ويُساعدك على الإبحار في رحلة..أقرأ المزيد
Possibilité de commande
avec un délai de livraison
de 1 à 4 semaines
كم من الحُبّ تحمل تجاه ذاتك؟ لا أتكلّم عن الحُبّ النرجسي "ألستُ رائعاً"، بل عن الاحترام الأساسي للذات الذي يُمدّك بالقوة، ويُساعدك على الإبحار في رحلة الحياة. هذا النوع من الحُبّ الذي يجعلك قادراً على الشعور بالأمان والحماية التي أنت عليها حقيقة، ويُلهمك كي تقوم بصنع اختيارات جيدة بالنسبة إلى ذاتك الأصيلة.
عندما لاحظ العالِم "ديفيد هاملتون" أنّ قلّة حُبّه لذاته كانت تُدمّره بمئات من الأساليب غير المرئية، وحفنة من الطرق الرئيسة، وضع نفسه في تجربة ابتكرها وقرر اختبارها أولاً على نفسه. تعمّق "ديفيد" أكثر من سنة في دراسة أحدث الأبحاث المُتعلّقة بكيمياء الدماغ، علم الأعصاب، العلاج النفسي وتقنيات تطوير الشخصية. لقد أدرك أن حُبّ الذات شيء بيولوجي أكثر منه شيء نفسي، وأنّ تقدير الذات كامنٌ في مورثاتنا، ولكن يتمّ اظهاره من داخلنا إلى الخارج. إنّ الحاجة البيولوجية إلى البحث عن اتصال مع الآخرين غالباً ما تقودنا إلى محاولة أن نكون "شخصاً آخر" كي نفوز بالحُبّ والتأكيد. بيد أنه يُمكن إعادة برمجة دماغنا، ولذلك ابتكر "ديفيد" سبعة وعشرين تدريباً قوياً اختبرها على نفسه، ثمّ عرضها في الكتاب من أجل مساعدتك على: