تحدثنا عن العنف كظاهرة ملازمة للإنسان و للجماعة فهذا يعني أن العنف محايث للتاريخ، إذا كان الإنسان صانع لتاريخه فهو إذن مسؤول عن العنف الذي يشهده التار..
يمكن القول بأن تلاقي الوقوع في شرك الخلاف والفرقة المولدين للفتن يقتضي التفكير والتكلم وفق مقتضيات التفكير النقدي. فالتفكير النقدي الخاضع لضوابط عقلان..