عدت إلى ساحة شيادو مرة أخيرة قبل أن أرتب حقيبتي للسفر صباح اليوم التالي. جلست إلى جوار بيسوا، و أخبرته كم استمتعت بالرحلة و شكرته على الإهتمام، ثم ذهب..
دون القارئ ما في هذه الرواية ، وإليه ما عسى أن يرغبه في تتبع كلمات جملها و فقراتها...فالذي يطلع علينا هو شخص اسمه عبد الله، يبلغ من العمر ستة عشر عاما..