أردت أن أربطها في المقعد إلى جانبي ، أعيش معها في السيارة إلى الأبد ، لا أدعها تغيب عن عيني مطلقا ثانية . لبثت أعانقها حتى شعرت كما لو أن ضربات قلبها ..
لكن الفتاة تائهة في عالم الخيال هذا. تسكن داخل عقلها، حيث الشوق الكبير إلى أمها الغائبة والشاطئ هناك في كولكا، وغضب نحو هذا العالم الجديد الذي لا تستط..