“أتعرف هذا الفرد الذي يجتاز أمامك فلا تولي انتباهها له، تصطدم به وتلعنه بدون اكتراث، ذلك الذي لا يخشى الظلام، ولا يشتهيه، لكنه منغمس فيه من الأوج إلى ..
" لطالما ظلت العلاقات التأثرية بين الآداب المختلفة أسيرة نزعة مركزية تحصر الإبداع في العنصر المرسل ، وتعتبر المتأثر ظلا للمؤثر ، وتفسر التطورات الحاصل..