آهات أنثوية خافتة.. تتحوّل رويدًا رويدًا إلى صرخات.. في كلّ مرّة تلعب فيها الأقدار لعبتها مع مشاعر المرأة وطموحها وشغفها بالحياة، وهي بالتأكيد.. فنٌّ ..
يتساءل بالدوين، في حديث له حول هذه الرواية، ما الذي يحدث عندما يُصبح شخصٌ ما غير قادر على أن يُحبّ أيّ أحد؟ ماذا يحدث لو كان خائفًا جدًّا من نفسه، وخو..
عن زمن الحرب والطفولة والصبا، وحتّى المُستقبل..
مع الدهشة والغرائبية وشوق الوصول إلى النهاية، تمضي القراءة كأنّها مشهد حقيقي وليست كلماتٍ وسطورًا وصف..
قامت توني موريسون، أوّل روائية سوداء تنال جائزة نوبل للآداب (1993)، بتحرير بعض أعمال جيمس بالدوين بعد وفاته لصالح مكتبة الأدب الأمريكي، وكتبت فيما يخص..