"كنا نلعب ونلهو تحت أشجار الزيتون، ونتصارع ونحن نتسلق شجيرات التين لسرقة ما تصل إليه أيدينا من ثمارها الطيبة وأكله دون حتى غسله.. أيام كانت فيها أعينن..
عندما نُشرتْ هذه الروايةً عام 1955 ، لقيت انتشارا واسعا، لكنها أزعجت كثيرا أيضا، لأن كاتبا ينحدر من إحدى مُستعمَرات فرنسا تجرأ على فضح تجريد المهاجرين..