ما من قصة حب إلا و تبدأ بحركة موسيقية ، قائد الأوركسترا فيها ليس قلبك، إنما القدر الذي يخفي عنك عصاه . بها يقودك نحو سلم موسيقي لا درج له، مادمت لا تم..
لم تكتب هذه الرسائل بقصد النشر أصلاً، كما هو حال بعض المراسلات الأدبية الشهيرة عندنا، تقرر نشرها بعد وفاة عبد الرحمن بمبادرة مشكورة من سعاد قوادري مني..