" لطالما ظلت العلاقات التأثرية بين الآداب المختلفة أسيرة نزعة مركزية تحصر الإبداع في العنصر المرسل ، وتعتبر المتأثر ظلا للمؤثر ، وتفسر التطورات الحاصل..
لم يكن اختيار هذا الكتاب أمرا هينا بأي حال. لابسبب ندرة ما كتب في التفكير الناقد بل بسبب وفرته. الناقد بل بسبب وفرته. لقد كان بالمقدور الركون إلى كتب ..