عزيزي منير . لم أستشرك في اقتحام عالمك المسحور ، وأنت قابع غرب المدينة . أكاد أتخيلك غارقا في زاويتك العالية ، معنا في اغتيال الوقت بلا رحمة . أكتب إل..
وددت لو كنت أستطيع أن أكتب على غلاف كتابي هذا ( يحظر بيعه للرجال ) كما فعلت الرائعة أحلام مستغانمي في كتابها " نسيان " ، لأننا أحكمنا إغلاقه على حوارا..