يكتسب هذا الكتاب أهميته كونه نوعًا من النقد للثقافة المعاصرة في علاقتها بالرأسمالية والنيوليبرالية. ويمكن إدراجه ضمن التراث النقدي لمدرسة فرانكفورت حي..
«غرضنا هو إذاً الموْجدُ كما هو في وهْلية كلّ مرة، ومهمّتُنا: جَلبُه داخل نظرةٍ تتبيَّنه بحيث تصبح خاصيات وجوده [ناتئة] قابلة للفرز. ليس الموْجِد ش. . ..