يعتمد هذا الكتاب على بحث مبتكر أجرى على أكثر من 70 من أفضل شركات العالم ومؤسساته، وبعض من أكثرها سوءا. فهو يسبر أغوار كل أحاديث الشخصيات المؤثرة ويبين..
«إنَّ أمريكا بحُكمِ تكوينِها ومَصالحِها الحيويَّة، لا تستطيعُ إلا أنْ تكونَ كذلك، أمَّا نحنُ فما زالت أمامَنا فرصةٌ للاختيار.»
تَتعالى صيحاتُ البعضِ ..