في هذا الكتاب نجد ما يشبه التقويض لأفكار الكاتيدرائيات التقليدية و الحداثية في ذات الوقت، وبناء شجاعا لمقولات تنطلق من شعور باطني بقوة الإيمان حين يما..
هذا الكتاب مثير للجدل في قراءته و تحليله و مناقشته...وجريئ في طرحه و تساؤلاته و انتقاداته..لما يجري..في الواقع الموضوعي المعاش و المعيش في حياة الإنسا..
اننا نرى و نحن نواجه هذه الإشكالية المتشبعة و المعقدة... أن الإستناد على العودة كمشروع فلسفي إنساني، واعي..هادف و ملتزم، هو القادر نسبيا على تحقيق ما ..