كل تاريخ بدون مراجعات هو تاريخ أبكم لا يُسْمِع.
قال العنصري الاستعماري الفرنسي: إرنست رينان:
” وأفضل مساعدة يمكن لنا أن نقدّمها للمسلم هي أن نحرّره من دينه“
وقالت المؤرخة الأمريكية: نيكي ر. كيدي: "وهذا هو واحد من الأدلة الأكثر إثارة للدهشة بأن الأفغاني ليس بالمفكر الأرثوذكسي الذي كان يتقمص دوره أمام جمهور المسلمين !.
وقال عبد الرحمان بدوي:“وظل حتى اليوم ـ لمحمد عبده أنصار ومعجبون وممجدون مغالون!! وإذا سألتهم: ماذا يعجبكم فيه: أهذا التواطؤ على طاغية الاستعمار البريطاني في مصر ؟ لم يجدوا جواباً لأن الوقائع تدفعهم، بل لاذوا بدعوى: "الإصلاح الديني!!!" وزعموا أنه كان "مصلحاً دينياً"! فنسألهم: أي إصلاح ديني قام به؟ لم يستطيعوا أن يذكروا إلا تفاهات شكلية، مثل تحليل لبس القبعة! وكأن هذا أمر خطير جداً به يكون المرء "مصلحاً دينياً" كبيراً !.....
وهذ غيض من فيض !
Editeur :
طوب بريس Top Press