المعلم الذي وجد الحقيقة
مَنْ أنتَ؟ومَنْ يَسمعُ خلفَ أُذنيكَ؟ومَنْ يَرى خلفَ عينيكَ مَاذا يدورُ؟لماذا يَحجبُ العقلُ عنكَ رُؤيةَ حَقيقتِكَ الوجُوديةِ من خِلالِ الأفكارِ المُستم..أقرأ المزيد
Livraison en 1-4 jours
مَنْ أنتَ؟ فهذا الكِتاب يَحوِي في طَياتهِ 111 تقنيّةً
ومَنْ يَسمعُ خلفَ أُذنيكَ؟
ومَنْ يَرى خلفَ عينيكَ مَاذا يدورُ؟
لماذا يَحجبُ العقلُ عنكَ رُؤيةَ حَقيقتِكَ الوجُوديةِ من خِلالِ الأفكارِ المُستمرّةِ؟
فلا تَقلقْ حَولَ كلِ هذهِ التساؤلاتِ
فهذا الكِتابُ يَحملُ فِي طَياتهِ أَسرَارًا رُوحِيةً مُوغلةً في القدمِ
لِيحرّركَ منَ التَّفكير المُفرطِ فِي المَاضِي، والخوفِ مِنَ المُستقبلِ المجهولِ.
ليَجعلكَ تُدركُ جَوهرَ اللَّحظَةِ الحاليةِ التي يتحرَكُ فيهَا الوجودُ.
فهذَا الكتابُ أَشبَهُ بقارِبِ النجَاةِ
فهُو يهدفُ إلى نَقلكَ من جَزيرةِ التعاسةِ والخَوفِ والحزنِ،
إِلى واحةِ الاطمئنان النَّفسي والرُّوحيّ.
وكونهُ الآن بَين يَداكَ لَيسَ صُدفةً أَبدًا
فقد لمستْ أَصابعكَ ما تبحثُ عنهُ ذاتكَ
من تقنياتِ التَّأمُلِ الرُّوحِيَّةِ والسِّرّيَّةِ،
وَالّتِي تَهدفُ إِلى رفعِ وعيكَ إِلى عَنَانِ السَّمَاءِ،
حتَّى تصلَ إِلى ذاتكَ وجوهرِكَ العمِيقِ بداخِلِكَ.
حتَّى تَلمسَ الاستِنَارة والتَّنويرَ.