نعيش لنحكي بلاغة التخييل في كليلة ودمنة
ينتمي هذا العمل إلى سلسلة أعمال ضمن مشروع طموح وسمناه بـ "السرديات البلاغية" ابتدأ مع الكتاب المؤسس: "السرديات البلاغية التأسيس الأرسطي لبلاغة السرد"،..أقرأ المزيد
Livraison en 1-4 jours
ينتمي هذا العمل إلى سلسلة أعمال ضمن مشروع طموح وسمناه بـ "السرديات البلاغية" ابتدأ مع الكتاب المؤسس: "السرديات البلاغية التأسيس الأرسطي لبلاغة السرد"، وامتد إلى دراسة مجموعة من الأنواع السردية : الخبر، والقصص القرآني، وقصة الطفل.
وفي هذا الكتاب، عمقنا نظرية السرديات البلاغية بالكشف عن تصور فرونكوفوني جديد في سبيل البحث عن بلاغة السرد التي ما تزال في طور البناء والبحث عن استقرار معرفي نطمئن له أضيف أن تصور أرسطو في كتاب فن الشعر، وتصور فانسون جوف، الذي لم نحط به کله لا ينتميان صراحة إلى بلاغة السرد كما في "السرديات البلاغية" عند مدرسة شيكاغو.
بالنسبة للتطبيق، فقد قدمنا مثالين تحليليين لقصة قصيرة جدا وقصة قصيرة. وقدمنا في الشق الثاني تحليلات بلاغية لحكايات مثلية من كتاب كليلة ودمنة".
لقد حاول هذا الكتاب أن يكون كتابا للمختص وغير المختص للطالب الجامعي ولباحثي السرديات، وفي ظننا أن المهتمين بالبلاغة وبلاغة السرد عامة سيجدون فيه الجديد الذي سيحرك لديهم السؤال البلاغي على الأقل إن لم تقنعهم أفكاره كل الإقناع.